يبني البشر كل سنة الآلاف من الطرق والسكك والمطارات والأبنية الحديثة. والكثير من تلك المنشآت يضر بالبيئة ويمنع الحيوانات من العيش في الطبيعة التي خلقت فيها. ولكن بعض الناس اللطفاء قرروا أن يسخروا مواهبهم وصناعاتهم في سبيل استعمالات أفضل. وهنا سنعرض أكثر 13 ابتكار لطيف وجميل تم اختراعه لأغراض أخرى آخذين بالاعتبار رفاهية لأكثر حيوانات الكرة الأرضية الأم لطفا.
هذا الطريق ينساب عبر حديقة بانف الوطنية الجميلة. لكن الفضل يعود إلى فكرة رحيمة من شخص راق إذ تم إنشاء جسر لكي تتمكن مخلوقات الغابة من المرور من طرف لآخر، إذا أرادو العبور بسلام.
لقد تم تلوين هذه المعالف باللون الأحمر لأن الطيور تبحث عن هذا اللون كعلامة لوجود الرحيق. وعوضا عن ذلك فهم يحصلون على الكثير من المغذيات المقدمة من سكان المنطقة اللطفاء في مدينة جورجيا.
تسبب عجلات القطارات الكثير من الأذى للسلاحف الصغيرة في اليابان، لذلك قررت شركة السكك الحدد في اليايان الغربية أنه يجب عمل شيء تجاه ذلك. فكانت هذه الأنفاق حلا مفيدا. ولكن لا أحد يهتم لحجم النفقات والعمل الجاد الذي بذل في هذا المضمار ولكنه كان يستحق هذا العناء.
قرر بروس غليشريست وجو جولسن أن يقدما لجميع الطيور بيوتا ذات طابع عصري بدلا من البيوت التقليدية.
يؤمن هذا النفق ممرا آمنا للحيوانات تحت الطريق السريع في فلندا:
كلما يضع أي شخص عبوة بلاستيكية في هذه الآلة يتم تحرير طعام الحيوانات بوزن 20غ منها لأي حيوان مار في الجوار. وهذا يضمن شيئين معا: إعادة تدوير البلاستيك ورعاية الحيوانات. يجب علينا إحضار مثل هذه الأفكار للغرب.
المكتوب على الشاخصة يعني “مطار للطيور” وقد تم تخصيص جزء من حملة مدينة فيلنيوس لوضع شاخصات صغيرة على الطرقات لأغراض ثقافية متعددة. وهذا ما يساعد الناس على التذكر ن هناك مخلوقات مهمة تشاركهم مدينتهم أيضا.
جزرية كريسماس هي موقع هائل للكثير من النشاط عندما يهاجر الملايين من السلطعونات كل سنة. وهذا الجسر هو أحد أصغر جهود الحكومة لاستيعاب هذه العجبة.
إحدى شاخصات ليتوانيا الصغيرة أيضا مخصصة لتساعد الناس على تذكير الناس أن القنافذ والحيوانات الأخرى الصغيرة يمكن أن تستعمل طرقنا أيضا.
تقبع اسفل جبل فوجي بعض الفيلة المحظوظة. فقد بنى اليابانيون بركة سباحة بطول 65 متر لتسبح بها هذه الوحوش الضخمة لكي تستمتع بالسباحة أثناء أشهر الصيف الرطب.
هيئة القنالات والأنهار في انكلترا رسمت هذه المعابر على محاذات المئات من القنالات والأنهار التي تعبر إنكلترا حول المملكة. وهي تؤمن تذكيرا لطيفا لسائقي الدراجات الشغوفين أن البط أيضا بحاجة إلى مساحة صغيرة ليتنقلوا عبرها أيضا.
This page is also available in: English