January 30, 2024

مجلة سافكو العلمية عدد 18

الجفاف في سورية اعداد المهندس: أحمد قاديش.
عانت سورية ومازالت تعاني كالكثير من الدول الأخرى من التغيرات المناخية، التي تظهر من خلال موجات الجفاف، وندرة المياه، والكوارث الطبيعية، والتصحر، وتدهور الغابات، والحرائق...إلخ. ويفاقم تغير المناخ من الصعوبات الاجتماعية والبيئية والاقتصادية لمختلف القطاعات ومنها الميها، والزراعة، والصحة، والسياحة، والإسكان وغيرها، مسبباً لها الكثير من الأضرار ويؤخر تنفيذ مشاريع التنمية وتطوير هذه القطاعات مما يؤثر ساباً على التنمية المتكاملة للبلدان.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
الاضطرابات الغذائية الرئيسية في مزارع الدواجن إعداد الأستاذ الدكتور إبراهيم مهرة.
 يكون العلف 65%-75% من تكاليف الإجمالي في إنتاج بيض ولحم الدواجن، ونظراً لأهمية صناعة الدواجن ودورها الكبير في سد النقص الحاصل في البروتين الحيواني بالنسبة للإنسان وخاصة في الدول النامية، وذلك يجب أن نزود الدواجن بعلائق متوازنة كماً ونوعاً وخالية من السموم ومسببات الأمراض.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
التهاب الكبد ذو الأجسام الاحتوائية.  إعداد الدكتور لؤي يوسف محمد.
هو عبارة عن مرض فيروسي يصيب الدجاج، ويتميز بنفوق حاد مترافق مع فقر دم شديد، ونزوف متعددة في الجسم مع تضخم في الكبد والكلى.
وينتج عن الإصابة بأحد أنماط الفيروسات الغدية، حيث تم عزل العديد من الأنماط المصلية لهذا الفيروس من الطيور المصابة، وكذلك من الطيور السليمة والتهاب الكبد الفيروسي عبارة عن عدة أمراض متلازمة وكل نوع من الأنواع المصلية التابعة للفيروسات الغدية لها صفات و أعراض حاصة بها كل على حدة، فهي تسمى (التهاب الكبد ذو الأجسام الاحتوائية) (IBH) ومتلازمة استقساء التامور(HP)، وفي بعض المراجع تجمع باسم واحد تحت مسمى (متلازمة التهاب الكبد واستسقاء التامور(HHS).
---------------------------------------------------------------------------------------------------الإسهال عند العجول الرضيعة إعداد الدكتور محمد هاني أبو النور.
يعد الإسهال من أكثر الأمراض شيوعاً عند العجول وهو عرض لعدة أمراض، ويعد من أكثر مسببات النفوق عند العجول الرضيعة وبنسب عالية.
يكون جهاز العجل المناعي ضعيفاً جداً عندما يولد، وذلك بسبب عدم امتلاكه أجسامأ مناعية لمواجهة آلاف المسببات المرضية المحيطة به.